الاعتذار يطفئ نار الغضب
صفحة 1 من اصل 1
الاعتذار يطفئ نار الغضب
الاعتذار يطفئ نار الغضب
أحيانا تتسبب كلمة في غضب احد الزوجين أو تجرح مشاعره وفى هذه الحالة فان المبادرة بالاعتذار تكون الوسيلة الوحيدة لإعادة مشاعر الود والدفء والمحبة .
هذا ما تؤكده الدكتورة هبة عبد اللطيف أستاذة علم الاجتماع بكلية التربية النوعية والتي تعتبر أن الاعتذار يطفئ نار الغضب ويغلق الأبواب أمام العتاب والنقد والتجريح المستمر وهو أفضل وسيلة لتحجيم اثر المشكلة ، وتحقيق الراحة للطرفين بأقصر الطرق ، أما المكابرة والعناد والاستمرار في الدفاع عن النفس والهجوم على الآخر فما هي ألا وقود نضعه على نار مشتعلة لا يزيدها ألا اشتعالا يؤدى ذلك إلى حواجز نفسية بين شريكي الحياة وتضعف البناء الأسرى وتدخل الملل على الحياة الزوجية ، ولو علم كل من الزوجين أن تفادى هذه المصائب يمكن أن يتحقق بالاعتذار فقط لتسابق كل منهما لإنقاذ الزواج من الأنانية والعناد والكبرياء الذي ينخر في أساس الزواج ويهدده بالفشل .
وتضيف الدكتورة هدى أن الاعتذار يحتاج إلى قوة الشخصية ولا يقلل من قيمة صاحبه أو مركزه سواء في الأسرة أو في العمل بل بالعكس فهو يكسب حب واحترام الآخرين وتقديرهم .
وتوضح أن الزوجين اللذين يتسامحان ويعترفان بالخطأ لبعضهما يعطيان مثلا صالحا وقويا لكي يتبنوا مثل هذه العادة الجيدة التي تعينهم على إقامة علاقات صحيحة مع أهلهم ومع الآخرين لان الاعتذار يستحضر المسامحة والمسامحة تستحضر السلام والمحبة
أحيانا تتسبب كلمة في غضب احد الزوجين أو تجرح مشاعره وفى هذه الحالة فان المبادرة بالاعتذار تكون الوسيلة الوحيدة لإعادة مشاعر الود والدفء والمحبة .
هذا ما تؤكده الدكتورة هبة عبد اللطيف أستاذة علم الاجتماع بكلية التربية النوعية والتي تعتبر أن الاعتذار يطفئ نار الغضب ويغلق الأبواب أمام العتاب والنقد والتجريح المستمر وهو أفضل وسيلة لتحجيم اثر المشكلة ، وتحقيق الراحة للطرفين بأقصر الطرق ، أما المكابرة والعناد والاستمرار في الدفاع عن النفس والهجوم على الآخر فما هي ألا وقود نضعه على نار مشتعلة لا يزيدها ألا اشتعالا يؤدى ذلك إلى حواجز نفسية بين شريكي الحياة وتضعف البناء الأسرى وتدخل الملل على الحياة الزوجية ، ولو علم كل من الزوجين أن تفادى هذه المصائب يمكن أن يتحقق بالاعتذار فقط لتسابق كل منهما لإنقاذ الزواج من الأنانية والعناد والكبرياء الذي ينخر في أساس الزواج ويهدده بالفشل .
وتضيف الدكتورة هدى أن الاعتذار يحتاج إلى قوة الشخصية ولا يقلل من قيمة صاحبه أو مركزه سواء في الأسرة أو في العمل بل بالعكس فهو يكسب حب واحترام الآخرين وتقديرهم .
وتوضح أن الزوجين اللذين يتسامحان ويعترفان بالخطأ لبعضهما يعطيان مثلا صالحا وقويا لكي يتبنوا مثل هذه العادة الجيدة التي تعينهم على إقامة علاقات صحيحة مع أهلهم ومع الآخرين لان الاعتذار يستحضر المسامحة والمسامحة تستحضر السلام والمحبة
wageh- المساهمات : 138
تاريخ التسجيل : 27/07/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى