بدعة نسطور
صفحة 1 من اصل 1
بدعة نسطور
بدعة نسطور
من كتاب كشف القناع الجزء الثانى وجيه نبيل فرحان
مقدمه عن بدعة نسطور :
1. ولد نسطور بجرمانيقية المعروفة الان بمرعش في سوريا واظهر في مبدا امره غيرة ضد الاريوسيين
2. ارتقي الكرسي القسطتيني وحارب جميع الهرطقات التي كانت موجودة في عصره
3. وراح ينادي ببدعة جديدة هي ان مريم لم تلد الها , بل ما يولد من الجسد ليس الا جسد وما يولد من الروح فهو روح , وان الخليقة لم تلد خالق بل ولدت انسانا هو اله اللاهوت
الفكر النسطوري
1. رفض عقيدة الاتحاد حسب الطبيعة : أي رفض الاتحاد بين اللاهوت والناسوت
2. اعتبار العلاقة بين اللاهوت والناسوت هي اتصال وليس اتحاد
3. اعتبار ان الكلمة هو ابن الله , وان يسوع هو ابن العذراء مريم والتعليم بابنين وبأقنومين (ابن الله – ابن الانسان )
4. اعتبار ان الانسان يسوع مختار من الكلمة وقد انعم عليه الكلمة بكرامته والقابه ولذلك نعبده معه بعبادة واحدة
5. رفض تسمية السيدة العذراء والدة الاله ويسميها "ام المسيح"
الرد علي الفكر النسطوري
1. ان الرب يسوع كامل في لاهوته وكامل في ناسوته وان اللاهوت والناسوت متحدان اتحادا حقيقيا تاما في الجوهر وفي الاقنوم وفي الطبيعة من غير انفصال وبدون امتزاج او تغير
2. ان الاقنوم الثاني فى الثالوث المقدس اتخذ من السيدة العذراء جسدا بشريا ونفسيا انسانيا ناطقه كاملة وان المولود منها هو الاله الذي له طبيعة واحدة متجسدة لها صفات وخصائص الطبيعيتين معا
3. وتتضح صحة وسلامة عقيدة الطبيعة الواحدة لله الكلمة المتجسد من الادلة الكتابية الاتية :
1. يو 14:1 والكلمة صار جسدا وحل بيننا وراينا مجده مجدا كما لوحيد من الاب مملوء نعمة وحقا
2. اع 20:20
3. كو 15:1, 14
4. رؤ 18:1, 17
5. يو 13:3
6. مت 12:8
7. مت 9:6
8. مت 41:25
9. يو 58:8
10. يو 9:5
11. يو 6:14
12. 1كو 8:2
13. في 6:2 – 8
من كتاب كشف القناع الجزء الثانى وجيه نبيل فرحان
مقدمه عن بدعة نسطور :
1. ولد نسطور بجرمانيقية المعروفة الان بمرعش في سوريا واظهر في مبدا امره غيرة ضد الاريوسيين
2. ارتقي الكرسي القسطتيني وحارب جميع الهرطقات التي كانت موجودة في عصره
3. وراح ينادي ببدعة جديدة هي ان مريم لم تلد الها , بل ما يولد من الجسد ليس الا جسد وما يولد من الروح فهو روح , وان الخليقة لم تلد خالق بل ولدت انسانا هو اله اللاهوت
الفكر النسطوري
1. رفض عقيدة الاتحاد حسب الطبيعة : أي رفض الاتحاد بين اللاهوت والناسوت
2. اعتبار العلاقة بين اللاهوت والناسوت هي اتصال وليس اتحاد
3. اعتبار ان الكلمة هو ابن الله , وان يسوع هو ابن العذراء مريم والتعليم بابنين وبأقنومين (ابن الله – ابن الانسان )
4. اعتبار ان الانسان يسوع مختار من الكلمة وقد انعم عليه الكلمة بكرامته والقابه ولذلك نعبده معه بعبادة واحدة
5. رفض تسمية السيدة العذراء والدة الاله ويسميها "ام المسيح"
الرد علي الفكر النسطوري
1. ان الرب يسوع كامل في لاهوته وكامل في ناسوته وان اللاهوت والناسوت متحدان اتحادا حقيقيا تاما في الجوهر وفي الاقنوم وفي الطبيعة من غير انفصال وبدون امتزاج او تغير
2. ان الاقنوم الثاني فى الثالوث المقدس اتخذ من السيدة العذراء جسدا بشريا ونفسيا انسانيا ناطقه كاملة وان المولود منها هو الاله الذي له طبيعة واحدة متجسدة لها صفات وخصائص الطبيعيتين معا
3. وتتضح صحة وسلامة عقيدة الطبيعة الواحدة لله الكلمة المتجسد من الادلة الكتابية الاتية :
1. يو 14:1 والكلمة صار جسدا وحل بيننا وراينا مجده مجدا كما لوحيد من الاب مملوء نعمة وحقا
2. اع 20:20
3. كو 15:1, 14
4. رؤ 18:1, 17
5. يو 13:3
6. مت 12:8
7. مت 9:6
8. مت 41:25
9. يو 58:8
10. يو 9:5
11. يو 6:14
12. 1كو 8:2
13. في 6:2 – 8
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى