السعادة الحقيقية
صفحة 1 من اصل 1
السعادة الحقيقية
السعادة الحقيقية
كلنا نحب أن نكون سعداء ولكن ذلك ليس سهلا والمشكلة أننا نريد أن نمتلك كل شئ يقدمه هذا العالم
لكن الرسول بولس يقول " فاني قد تعلمت أن أكون مكتفيا بما أنا فيه " اعرف أن أتضع واعرف أيضا أن استفضل في كل شئ وفى جميع الأشياء قد تدربت أن اشبع وان أجوع وان استفضل وان انقص .
أن الله هو المصدر الوحيد للسعادة الحقيقية فهو لا يحتاج لاى شئ ملئه نحن جميعا أخذنا ونعمة فوق نعمة لذلك فان المؤمنين يمكنهم أن يكونوا سعداء دائما حتى عندما لا يكون لديهم ألا القليل جدا لان لديهم البركات الروحية التي يمنحها الله هذه السعادة المسيحية تسمى القناعة ، وأما التقوى مع القناعة فهي تجارة عظيمة لأننا لم ندخل هذا العالم بشئ وواضح أننا لا نقدر أن نخرج منه بشئ ، فان كان لنا قوت وكسوة فلنكتف بهما وأما الذين يريدون أن يكونوا اغنياء فيسقطون في تجربة لتكن سيرتكم خالية من محبة المال . كونوا مكتفين بما عندكم لانه قال لا اهملك ولا اتركك ، وان السعادة تنبع من الداخل حيث أننا لا نشكوا بينما نكون في اعماقنا متذمرين لكن الله يرى حقيقة ما تفكر فيه ، لقد كتب داود انما الله انتظرى يانفسى لانه كان يعرف أن هذا هو الطريق الوحيد ليكون سعيدا حقا ، وبالمثل فان هذه الثقة في الله لانه هو المسيطر على كل شئ ، ولكنه مع ذلك تعرض للاحباط لانه لم يدع هذه الحقيقة تؤثر تاثيرا فعالا وكان السبب الذي جعله يكتب لماذا أنت منحنية يانفسى ؟ علينا أن نضع قلوبنا على السعادة إلى تنبع من الداخل وتجعلنا سعداء سعادة تامة لا نهاية لمتاعبهم ، لكنهم يحتفظون بسعادتهم في اعماقهم وبهذا يتمجد الله الذي خطط لحياتهم
كلنا نحب أن نكون سعداء ولكن ذلك ليس سهلا والمشكلة أننا نريد أن نمتلك كل شئ يقدمه هذا العالم
لكن الرسول بولس يقول " فاني قد تعلمت أن أكون مكتفيا بما أنا فيه " اعرف أن أتضع واعرف أيضا أن استفضل في كل شئ وفى جميع الأشياء قد تدربت أن اشبع وان أجوع وان استفضل وان انقص .
أن الله هو المصدر الوحيد للسعادة الحقيقية فهو لا يحتاج لاى شئ ملئه نحن جميعا أخذنا ونعمة فوق نعمة لذلك فان المؤمنين يمكنهم أن يكونوا سعداء دائما حتى عندما لا يكون لديهم ألا القليل جدا لان لديهم البركات الروحية التي يمنحها الله هذه السعادة المسيحية تسمى القناعة ، وأما التقوى مع القناعة فهي تجارة عظيمة لأننا لم ندخل هذا العالم بشئ وواضح أننا لا نقدر أن نخرج منه بشئ ، فان كان لنا قوت وكسوة فلنكتف بهما وأما الذين يريدون أن يكونوا اغنياء فيسقطون في تجربة لتكن سيرتكم خالية من محبة المال . كونوا مكتفين بما عندكم لانه قال لا اهملك ولا اتركك ، وان السعادة تنبع من الداخل حيث أننا لا نشكوا بينما نكون في اعماقنا متذمرين لكن الله يرى حقيقة ما تفكر فيه ، لقد كتب داود انما الله انتظرى يانفسى لانه كان يعرف أن هذا هو الطريق الوحيد ليكون سعيدا حقا ، وبالمثل فان هذه الثقة في الله لانه هو المسيطر على كل شئ ، ولكنه مع ذلك تعرض للاحباط لانه لم يدع هذه الحقيقة تؤثر تاثيرا فعالا وكان السبب الذي جعله يكتب لماذا أنت منحنية يانفسى ؟ علينا أن نضع قلوبنا على السعادة إلى تنبع من الداخل وتجعلنا سعداء سعادة تامة لا نهاية لمتاعبهم ، لكنهم يحتفظون بسعادتهم في اعماقهم وبهذا يتمجد الله الذي خطط لحياتهم
wageh- المساهمات : 138
تاريخ التسجيل : 27/07/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى